رمضانيات

شهد قرابة ثلاثة ملايين مصل في المسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة مساء أمس مناسبة ختم القرآن الكريم، حيث أدى الجميع صلاة العشاء وسنة التراويح، وسط جو إيماني مفعم بالخشوع والسكينة والطمأنينة. وساعدت الأجواء الإيمانية والروحانية والخدمات التنظيمية والأمنية التي وفرتها

هل يمكن أن يكون الفن عبارة عن هويّة شخصية لا تخرج من كيانها ولا تمتلك من الطموح ما يجعلها قادرة على التشرب من الثقافات الأخرى؟ الفنان الذي لا طموح له قد يستطيع أن يُجيد أيضاً، لكنه لن يستطع مستقبلاً أن يجد نفسه وقد أصبح فناناً يتجاوز حدود بلده وثقافته لكي يصبح من الأسماء الكبيرة في عالمه، بل ربما بقي

هذه الأيام مرت كما كل عام من عمرنا، نسعى ونعمل ونقوم بما تهواه أنفسنا من رغبات وهوايات وترفيه، إضافة إلى المضني في دوام عملي في القضاء الشرعي الذي هو واجب لا بد من تحمله والتعامل معه بما يرضي الله عز وجل. وها نحن نعيش شهرا من كل عام، هو شهر رمضان المبارك الذي يعني لي الكثير في حياتي ونشاطاتي، مما يجعلني